|
الله تعالى فاضل بين الناس في الرزق لحكمة يعلمها سبحانه |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
الفرق بين الحسد على النعم الدينية والدنيوية |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
الرزق قد قسمه الله بين العباد والحاسد يتمنى أن يكون غير ما أراده الله |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
الدعاء بالبركة عند رؤية نعمة عند الغير |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
احذروا الحسد فإنه من أخلاق إبليس |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
إيها المسلم إذا لم تعتني بصلاح قلبك أصابته الأمراض والأهواء |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
أعمال يسيرة تحصل بها السلامة من داء الحسد |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
أخبث أنواع الحسد أن يتمنى الحاسد أن تنتقل النعمة له |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
وإن من شيء إلا يسبح بحمده |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
ذلك الكتاب لا ريب فيه |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
ذلك الكتاب لا ريب فيه |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
محبة النبي صلى الله عليه وسلم |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
محبة النبي صلى الله عليه وسلم |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
نعمة المال والإنفاق |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
موعظة للقلوب بأن الوقت الذي يمر هو العمر |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
من لم يشغل قلبه بطاعة ربه شغله الشيطان بما لا ينفعه |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
من تأمل آيات الله ونعمه عرف عظمة الله سبحانه |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
كل ما في القلب يظهر على اللسان ومن ذلك النفاق والإيمان |
حامد بن خميس الجنيبي |
|
|
حث المؤمنين على تدبر الكتاب المبين |
حامد بن خميس الجنيبي |
|